الذعر والصراخ دون توقف ومحاولة الهروب وإغلاق العين بطريقة هستيرية، كلها كانت ردود فعل قاسية لطفل شاءت الظروف أن يحضر مشهد تعدى الشرطة البرتغالية على أبيه أحد مشجعى كرة القدم المتعصبين أثناء مباراة نهائى الدورى البرتغالى لكرة القدم.

ووفقًا لما ورد بصحيفة "ديلى ميل" البريطانية: "أصيب الطفل بالذعر وأصدر بعض التصرفات الخارجة عن سيطرته كالصراخ الهستيرى دون توقف والجرى فى أرجاء المكان ومحاولة إغلاق عينه بواسطة يده حتى لا يرى أبيه المسحول على الأرض، ثم يعود ويحاول تخليصه من رجال الشرطة" .