مايا القصوري بعد المشاركة في مسيرة موسي: ''التوانسة ماسلّموش''

تحدثت الناشطة مايا القصوري، عن مشاركتها امس في المسيرة التي نظمها الحزب الدستوري الحرّ، بقيادة عبير موسي.

وقالت في تدوينة على "انستغرام" : "ملاحظات متفرقة حول مظاهرة الدستوري الحر حول غلاء المعيشة و بيع البلاد و الاستعمار الجديد و وجوب اسقاط منظومة الخراب الي يتحكموا فيها الخوانجية و انتهت الي الافلاس فاصبحت الزيادات في القطاعات الحيوية كيف النقل بالمئتين فرنك فرد ضربة من غير زيادة في الشهاري معاها كيما كان متعارف عليه قبل و قتلي الزيادات كانت بالعشرة فرنك و الخوانجية يبداو يهيجوا في الشارع علي النظام (تفكروا احداث الخبز) :

الملاحظة 1 الالاف الي حضرت ورات الي عكس ما كنا نعتقده التوانسة ما سلموش و كيف يلقاو قاطرة صحيحة منسجمة ضد الخوانجية يتبعوها.

الملاحظة الثانية متعلقة بنوعية الحضور الي هي مختلفة على الكعبتبن و كعبة الي كنا نتلاقاو في مظاهرات المجتمع المدني الي دوما هوما بيدهم وًاكثرهم فات الخمسين ..البارح لقيت ناس اكثرهم عاديين مش متسييسين فعرضت مثلا نساء يكونوا مني عمرهم ما كان عندهم علاقة بالسياسة و الملفت زادا الحضور الكبير للشباب و النساء.

الملاحظة الثالثة المعالجة الامنية لمظاهرة البارح السلمية و المرخص فيها يوري مليح الي المنظومة واعية مليح بانتهاء شرعيتها.

الملاحظة الاخيرة بربي الواقفين علي الربوة الي يقانصوا من بعيد بش ينقزوا مع الرابح كيفما عملوا في وقت الباجي في الاول وقتلي العركة مع الخوانجية صعيبة و هوما يخافوا علي برستيجهم لا يسبوهم الثوريين و الا يخرجولهم خنارهم متع قبل راهو الشي مساط والمرة هذي ما كمش بش تنجموا تفقنوا.

ثم الملاحظة الاخيرة بعد الاخيرة بربي هكا الثوريين الديمقراطيين الي ما قلقهمش الاحتفاء بحماس الفاشية متع سجن الصحفيين  تعذيبهم حسب تقارير امنية و اجبار المحاميات علي لبس الحجاب في المحكمة و متع تعذيب المثليين ووصمهم (من غير تحسين حتي شي في ظروف الفلسطينيين بل بالعكس هوكا الابارتايد عمال علي قدام بالارقام ) يضموا ملاطيمهم يعني."

Dans la même catégorie