Publié le 20-03-2022
تونس تحتفل بالذكرى 66 لعيد الاستقلال
يحتفل التونسيون اليوم الاحد 20 مارس 2022 بذكرى عيد الاستقلال، عن فرنسا في مثل هذا اليوم من عام 1956،و الذي يُعدُّ محطَّةً هامَّةً في تاريخ تونس، فمنذ سنة 1881، تحوّلت «الحماية الفرنسية» بشكل تدريجي لاستعمار مباشر نُهبت خلاله ثروات البلاد.
واستشهد العديد من أبناء هذا الوطن نتيجة سعى السلطات الاستعمارية لإخماد كل أشكال المقاومة حيث اعتمد المستعمر كل السياسات القمعية التي ضربت بحقوق الانسان عرض الحائط من خلال الإغتيالات والإعتقالات والنفي الذي طال المناضلين وقادة الحركة الوطنية.
لكن هذا لم يفني إرادة ابناء هذا الشعب الطامح نحو التحرر وكسر قيود الإستعمار لينال استقلاله بعد 75 عاما من الاستعمار.
ويعد عيد الاستقلال مناسبة سنوية يستذكر من خلالها التونسيون معاني الحرية والكرامة ويستحضرون محطات النضال التي اخرجت تونس من حالة الاستغلال والتبعية للاستعمار الغاصب الى الانعتاق والحرية.يحتفل التونسيون اليوم الاحد 20 مارس 2022 بذكرى عيد الاستقلال، عن فرنسا في مثل هذا اليوم من عام 1956،و الذي يُعدُّ محطَّةً هامَّةً في تاريخ تونس، فمنذ سنة 1881، تحوّلت «الحماية الفرنسية» بشكل تدريجي لاستعمار مباشر نُهبت خلاله ثروات البلاد.
واستشهد العديد من أبناء هذا الوطن نتيجة سعى السلطات الاستعمارية لإخماد كل أشكال المقاومة حيث اعتمد المستعمر كل السياسات القمعية التي ضربت بحقوق الانسان عرض الحائط من خلال الإغتيالات والإعتقالات والنفي الذي طال المناضلين وقادة الحركة الوطنية.
لكن هذا لم يفني إرادة ابناء هذا الشعب الطامح نحو التحرر وكسر قيود الإستعمار لينال استقلاله بعد 75 عاما من الاستعمار.
ويعد عيد الاستقلال مناسبة سنوية يستذكر من خلالها التونسيون معاني الحرية والكرامة ويستحضرون محطات النضال التي اخرجت تونس من حالة الاستغلال والتبعية للاستعمار الغاصب الى الانعتاق والحرية.